• #نهايات_غامضة | يحيى المشد

  • 2022/03/05
  • 再生時間: 23 分
  • ポッドキャスト

#نهايات_غامضة | يحيى المشد

  • サマリー

  • نهايات غامضة - يحيى المشدتأليف: أحمد القصبىإخراج: هشام محبيحيى المَشَدّ (1932- 14 يونيو 1980) هو عالم ذرَّة مصري وأستاذ جامعي، درّسَ في العراق في الجامعة التكنولوجية قسم الهندسة الكهربائية، وقاد برنامج العراق النووي. قُتل المشد في حجرته بفندق في باريس في يونيو 1980، في عملية منسوبة بصفة كبيرة للموساد.نشأته ومؤهلاتهوُلد يحيى المشد في مصر مدينه بنها 1932، وتعلم في مدارس مدينة طنطا وتخرج في قسم الكهرباء بكلية الهندسة جامعة الإسكندرية سنة 1952م. ومع انبعاث المد العربي سنة 1952، اُختير لبعثة الدكتوراه إلى لندن سنة 1956، لكن العدوان الثلاثي على مصر حوّله إلى موسكو. تزوج وسافر وقضى في موسكو ست سنوات، عاد بعدها الدكتور يحيى المشد سنة 1963 متخصصاً في هندسة المفاعلات النووية.وظيفتهعند عودته لمصر انضم إلى هيئة الطاقة النووية المصرية حيث كان قام بعمل أبحاث، ثم انتقل إلى النرويج بين سنتيّ 1966 و 1964، وعاد بعدها أستاذاً مساعداً بكلية الهندسة جامعة الإسكندرية وما لبث أن تمت ترقيته إلى "أستاذ"، وقام بالإشراف على الكثير من الرسائل الجامعية ونشر أكثر من 50 بحثا.بعد النكسةبعد حرب يونيو 1967 تم تجميد البرنامج النووي المصري، مما أدّى إلى إيقاف الأبحاث في المجال النووي بمصر.أصبح الوضع أصعب بالنسبة له بعد حرب أكتوبر 1973 حيث تم تحويل الطاقات المصرية إلى اتجاهات أخرى، وهو الأمر الذي لم يساعده على الإبداع، فأدى ذلك إلى ذهابه إلى العراق ليبدع في أبحاثه في المجال النووي.في العراقكان لتوقيع صدام حسين في 18 نوفمبر 1975 اتفاقية التعاون النووي مع فرنسا أثره في جذب العلماء المصريين إلى العراق، فانتقل يحيى المشدّ للعمل بالعراق. رفض بعض شحنات اليورانيوم الفرنسية لمخالفتها المواصفات.أصرت فرنسا بعدها على حضوره شخصيا إلى فرنسا لتنسيق استلام اليورانيوم.اغتيالهفي يوم الجمعة 13 يونيو عام 1980م وفي حجرته رقم 941 بفندق الميريديان بباريس، عُثر على الدكتور يحيى المشد جثة هامدة، مُهشم الرأس ودماؤه تغطي سجادة الحجرة بعد أن اغتالته مخابرات الموساد الإسرائيلية. وأُغلق التحقيق الذي قامت به الشرطة الفرنسية على أن الفاعل مجهول. هذا ما أدت إليه التحقيقات الرسمية التي لم تستطع أن تعلن الحقيقة التي يعرفها كل العالم العربي وهي أن الموساد وراء اغتيال المشد.والحكاية تبدأ بعد حرب يونيه 1967م عندما توقف البرنامج النووي المصري تماما، ووجد كثير من العلماء والخبراء المصريين في هذا المجال أنفسهم مجمدين عن العمل الجاد أو مواصلة الأبحاث في مجالهم، وبعد حرب 1973 م وبسبب الظروف الاقتصادية لسنوات الاستعداد للحرب أعطيت الأولوية لإعادة بناء الحياة من جديد في مشروعاته المجمدة.البداية في العراق في ذلك الوقت وبالتحديد في مطلع 1975 م كان صدام حسين نائب الرئيس العراقي وقتها يملك طموحات كبيرة لامتلاك كافة أسباب القوة؛ فوقّع في 18 نوفمبر عام 1975 م اتفاقاً مع فرنسا للتعاون النووي.. من هنا جاء عقد العمل للدكتور يحيى المشد العالم المصري والذي يعد من القلائل البارزين في مجال المشروعات النووية وقتها، ووافق المشد على العرض العراقي لتوافر الإمكانيات والأجهزة العلمية والإنفاق السخي على مشروعات البرنامج النووي العراقي.وكعادة الاغتيالات دائما ما تحاط بالتعتيم الإعلامي والسرية والشكوك المتعددة حول طريقة ...
    続きを読む 一部表示

あらすじ・解説

نهايات غامضة - يحيى المشدتأليف: أحمد القصبىإخراج: هشام محبيحيى المَشَدّ (1932- 14 يونيو 1980) هو عالم ذرَّة مصري وأستاذ جامعي، درّسَ في العراق في الجامعة التكنولوجية قسم الهندسة الكهربائية، وقاد برنامج العراق النووي. قُتل المشد في حجرته بفندق في باريس في يونيو 1980، في عملية منسوبة بصفة كبيرة للموساد.نشأته ومؤهلاتهوُلد يحيى المشد في مصر مدينه بنها 1932، وتعلم في مدارس مدينة طنطا وتخرج في قسم الكهرباء بكلية الهندسة جامعة الإسكندرية سنة 1952م. ومع انبعاث المد العربي سنة 1952، اُختير لبعثة الدكتوراه إلى لندن سنة 1956، لكن العدوان الثلاثي على مصر حوّله إلى موسكو. تزوج وسافر وقضى في موسكو ست سنوات، عاد بعدها الدكتور يحيى المشد سنة 1963 متخصصاً في هندسة المفاعلات النووية.وظيفتهعند عودته لمصر انضم إلى هيئة الطاقة النووية المصرية حيث كان قام بعمل أبحاث، ثم انتقل إلى النرويج بين سنتيّ 1966 و 1964، وعاد بعدها أستاذاً مساعداً بكلية الهندسة جامعة الإسكندرية وما لبث أن تمت ترقيته إلى "أستاذ"، وقام بالإشراف على الكثير من الرسائل الجامعية ونشر أكثر من 50 بحثا.بعد النكسةبعد حرب يونيو 1967 تم تجميد البرنامج النووي المصري، مما أدّى إلى إيقاف الأبحاث في المجال النووي بمصر.أصبح الوضع أصعب بالنسبة له بعد حرب أكتوبر 1973 حيث تم تحويل الطاقات المصرية إلى اتجاهات أخرى، وهو الأمر الذي لم يساعده على الإبداع، فأدى ذلك إلى ذهابه إلى العراق ليبدع في أبحاثه في المجال النووي.في العراقكان لتوقيع صدام حسين في 18 نوفمبر 1975 اتفاقية التعاون النووي مع فرنسا أثره في جذب العلماء المصريين إلى العراق، فانتقل يحيى المشدّ للعمل بالعراق. رفض بعض شحنات اليورانيوم الفرنسية لمخالفتها المواصفات.أصرت فرنسا بعدها على حضوره شخصيا إلى فرنسا لتنسيق استلام اليورانيوم.اغتيالهفي يوم الجمعة 13 يونيو عام 1980م وفي حجرته رقم 941 بفندق الميريديان بباريس، عُثر على الدكتور يحيى المشد جثة هامدة، مُهشم الرأس ودماؤه تغطي سجادة الحجرة بعد أن اغتالته مخابرات الموساد الإسرائيلية. وأُغلق التحقيق الذي قامت به الشرطة الفرنسية على أن الفاعل مجهول. هذا ما أدت إليه التحقيقات الرسمية التي لم تستطع أن تعلن الحقيقة التي يعرفها كل العالم العربي وهي أن الموساد وراء اغتيال المشد.والحكاية تبدأ بعد حرب يونيه 1967م عندما توقف البرنامج النووي المصري تماما، ووجد كثير من العلماء والخبراء المصريين في هذا المجال أنفسهم مجمدين عن العمل الجاد أو مواصلة الأبحاث في مجالهم، وبعد حرب 1973 م وبسبب الظروف الاقتصادية لسنوات الاستعداد للحرب أعطيت الأولوية لإعادة بناء الحياة من جديد في مشروعاته المجمدة.البداية في العراق في ذلك الوقت وبالتحديد في مطلع 1975 م كان صدام حسين نائب الرئيس العراقي وقتها يملك طموحات كبيرة لامتلاك كافة أسباب القوة؛ فوقّع في 18 نوفمبر عام 1975 م اتفاقاً مع فرنسا للتعاون النووي.. من هنا جاء عقد العمل للدكتور يحيى المشد العالم المصري والذي يعد من القلائل البارزين في مجال المشروعات النووية وقتها، ووافق المشد على العرض العراقي لتوافر الإمكانيات والأجهزة العلمية والإنفاق السخي على مشروعات البرنامج النووي العراقي.وكعادة الاغتيالات دائما ما تحاط بالتعتيم الإعلامي والسرية والشكوك المتعددة حول طريقة ...

#نهايات_غامضة | يحيى المشدに寄せられたリスナーの声

カスタマーレビュー:以下のタブを選択することで、他のサイトのレビューをご覧になれます。