-
サマリー
あらすじ・解説
روائع الأدب العالميمسرحية يوليوس قيصرمن روائع المسرح العالمي لـ وليام شكسبيرترجمة: محمد حمديإخراج: كامل يوسفمساعد المخرج: إبراهيم أبو المجدقام بالأداء: شكري سرحان (مارك أنطونيو)صلاح سرحان (كاسياس)محمد الطوخي (قيصر)فاخر فاخر (بروتس)إحسان القلعاوي (بورشيا)نادية الفيل (كالبيرنيا)أحمد زكي (كاسكا)محمد الدفراوي (أوكتافيوس)بالاشتراك مع: لطفي عبدالحميدعلي الغندورعبدالرحمن أبوزهرةزين العابدين العشماويعبدالسلام محمد عبدالسلامعبدالعزيز أبوالليلعادل بدرالدينمحمود الزهيريأحمد شوقيمحمد أباظةإسكندر منسيعبدالعزيز غنيمضياءالدين السويفيمحمد شعلاننجيب عبدهأحمد لكسرحسن فرحاتنظيم شعراويرشدي المهدييوليوس قيصر مسرحية تراجيدية للكاتب الإنجليزي وليم شكسبير. تتكون من 5 فصول. استمد شكسبير موضوعها وحوادثها من حياة يوليوس قيصر وماركوس أنطونيوس. يعتقد النقاد أنها المسرحية الأولى من المسرحيات الرومانية الثلاث التي كتبها شكسبير. أما المسرحيتين الآخرين هما «أنطونيو وكليوباترا» و«كوريولانوس».ملخص المسرحيةيحتفل الرومانيون بمهرجان الخصب ويبتهجون لانتصارات «قيصر» العسكرية على أعدائه. لكن هذا لا يمنع من وجود أعداء له دبت فيهم الغيرة والحسد. فمنذ البداية نرى «فلافيوس» و«مارولوس» يأتيان إلى جمع كان قد تجمع ليطري ويمجد ويهتف لـ «قيصر». فينتزعا النصب التذكارية كما يأمران الجمع بأن يذهب إلى المنازل ويذكروا ويبكوا مصير «بومباي» على أيدي «قيصر». ثم نرى نبلاء آخرون يبحثون باهتمام بالغ تزايد سلطان «قيصر» وطموحه الذي لا حدود له. ثم نرى عرافا يتبع «قيصر» في موكبه ويحذره من منتصف آذار. ويبدو بعد ذلك «كاسيوس» ألد اعداء «قيصر» يتحدث إلى «بروتوس» عن عدم كفاءة قيصر لأن يحكم الدولة كما يحاول أن يشكك «بروتوس» بـ «قصير» إذ يتساءل «كاسيوس» لماذا أصبح اسم «قيصر» مقرونا باسم روما بينما هناك في المدينة العديد من الشخصيات من أصحاب الكفاءة، يستحقون الشكر والثناء والشهرة لأنهم قاموا بخدمة بلادهم. وأثناء حديثهما، يسمع الاثنان صيحة هائلة صادرة عن الحشد المجتمع في ساحة الاحتفال. فيعلمان فيما بعد من «كاسكا» الاستقراطي بأن «ماركوس انطونيوس» قدم التاج إلى «قيصر»، لكنه رفضه ثلاثة مرات. يقرر «كاسيوس» و«بروتوس» ان يجتمعا مرة أخرى كي يبحثا في شؤون روما وخطر «قيصر» في أن يصبح الحاكم المطلق على الامبرطورية. وفي ذلك الحين يدخل قيصر ويراهما معا فيدب فيه الشك حول «كاسيوس» الذي لم تكن هيئته تبعث على الاطمئنان في النفس، إذ كان هزيل الجسم، غيورا، يطمع بحياة الجاه والسلطان، لأن «قيصر» يفضل أن يكون حوله رجال بدينون ومرحون لا يفكرون في السياسة.كانت خطة «كاسيوس» أن يشرك «بروتوس» في مؤامرته بالإطاحة بـ «قيصر»، لأن «بروتوس» كان محترماً ومحبباً إلى قلب الشعب الروماني، وهكذا يسهل القضاء على قوة «قيصر» فيما إذا انضم «بروتوس» إلى حلقته التآمرية. لكن الصعوبة كيف يضمه اليه ضد «قيصر»، خاصة وأن «بروتوس» كان رجلا شريفا لا يعرف الخيانة سوى أنه يقف أيام المحن لمصلحة البلاد عامة.فيقرر «كاسيوس» أن يكتب له عدة رسائل بخطوط عديدة يحذره فيها أصحابها من «قيصر» وخطر سلطاته الواسعة على روما وشعبها. وهكذا يأمل أن يضع «بروتوس» مصلحة البلد فوق مصالحه الشخصية ويقوم بالاجراءات التي تنفع ...