• 5. كيف قدم بنى اسرائيل التقدمات فى الخيمة: الخلفية التاريخية

  • 2023/01/26
  • 再生時間: 17 分
  • ポッドキャスト

5. كيف قدم بنى اسرائيل التقدمات فى الخيمة: الخلفية التاريخية

  • サマリー

  • أﻧﺎ ﻋﻨﺪي إﺣﺘﺮام ﻋﻈﻴﻢ وإﻋﺠﺎب ﺑﺎﻳﻤﺎن إبراهيم اﻟﻤﺒﻴﻦ ﻓﻲ اﻟﻜﺘﺎب اﻟﻤﻘﺪس. ﻋﻨﺪﻣﺎ ﻧﻨﻈﺮ إلى إيمان إبراهيم، ﻳﻤﻜﻦ أن ﻧﺮى كل أﻋﻤﺎل اﻳﻤﺎﻧﻪ اﻟﺸﺎﻗﺔ اﻟﺘﻰ ﻣﻦ ﺧﻼﻟﻬﺎ ﺗﻠﻰ كلمة ﻳﻬﻮﻩ، وﻧﺤﻦ إذن ﻻ ﻳمكننا اﻻ ان ﻧﻄﻮب إيمان إبراهيم هذا. ﺑﺎرك الله إبراهيم ﺑﺸﺪة، كما ﺗﺒﻴﻦ ﻓﻰ ﺗﻜﻮﻳﻦ 12 : 3، ﺣﻴﺚ الله ﻗﺎل، "أﻧﺎ ﺳﺄﺑﺎرك أوﻟﺌﻚ اﻟﺬﻳﻦ يباركونك، وأﻧﺎ ﺳﺎﻟﻌﻦ اﻟﺬي ﻳﻠﻌﻨﻚ؛ وﻓﻲ ﻧﺴﻠﻚ ﺗﺘﺒﺎرك كل قبائل اﻷرض".هذه البركة اﻟﻌﻈﻴﻤﺔ نراها أيضًا في تكوين 15، حيث أعلن الله لإبراهيم: "أنا ترس لك، أجرك كثير جدًا". الله كان ﻋﻨﺪﻩ ﻣﺜﻞ هذا اﻟﺤﺐ اﻟﺨﺎص لإبراهيم اﻟﺬي اﺻﺒﺢ اﻟﻬﻪ اﻟﺨﺎص ﺑﻌﺪ ﻗﻴﺎدة إبراهيم ﺧﺎرج أور اﻟﻜﻠﺪاﻧﻴﻴﻦ، كشف الله ﻧﻔﺴﻪ أﻣﺎﻣﻪ، وﻗﺎل له: "أنا ترس لك، أجرك كثير جدًا". ﻋﻨﺪﻣﺎ ﻗﺎل الله هذا، إبراهيم ﺳﺄﻟﻪ ﺑﺎﻟﻤﻘﺎﺑﻞ، ﻣﺎذا ﺗﻌﻄﻴﻨﻲ؟" كلمات إبراهيم هذه ﻣﺎ كانت كلمات ﺠﺤﻮد ﻣﻦ ﻗﻠﺐ ﺷﻜﺎك ﻳﺴﺄل عما ﻳﻤﻜﻦ الله أن ﻳﻌﻄﻴﻪ بالمقابل، ﻟﻜﻦ ﺑﺎﻷﺣﺮى كانت أﻣﻨﻴﺔ جادة لإبراهيم ﻓﻰ ان يباركه الله. ﻣﺎذا، إذن، هل كانت هذه هي البركة اﻟﺘﻲ طلبها إبراهيم ﻣﻦ الله؟ هذا ﻳﻜﺸﻒ ﻣﺎ ﻓﻲ داخل إبراهيم. ﻗﺎل إلى الله ":ﻣﺎذا ﺗﻌﻄﻴﻨﻲ؟ ﻷن أﻧﺎ ﻋﻘﻴﻢ، وﺧﺎدﻣﻲ اﻟﺪﻣﺸﻘﻲ اﻟﻴﻌﺎزر ورﻳﺜﻲ، كما ﺳﻴﺼﺒﺢ إﺑﻨﻲ اﻟﻤﺘﺒﻨﻰ اﻟﺬي ﻳﺮث كل ﻣﻤﺘﻠﻜﺎﺗﻲ! ﻣﺎذا ﺗﻌﻄﻴﻨﻲ؟" هنا، ﻧﺤﻦ ﻳﺠﺐ أن ﻧﻔﻬﻢ جديًا كيف كان يشتاق ليكون له ابن. أوﻟﺌﻚ اﻟﺬﻳﻦ بإرادتهم أختاروا ألا يكون لهم أبناء رﺑﻤﺎ ﻻ ﻳﻤﻜﻦ أن يتعاطفوا مع رغبة قلب الجادة، لكنه كان يشتاق حقًا أن يكون له ابن يرثه.

    https://www.bjnewlife.org/
    https://youtube.com/@TheNewLifeMission
    https://www.facebook.com/shin.john.35

    続きを読む 一部表示
activate_samplebutton_t1

あらすじ・解説

أﻧﺎ ﻋﻨﺪي إﺣﺘﺮام ﻋﻈﻴﻢ وإﻋﺠﺎب ﺑﺎﻳﻤﺎن إبراهيم اﻟﻤﺒﻴﻦ ﻓﻲ اﻟﻜﺘﺎب اﻟﻤﻘﺪس. ﻋﻨﺪﻣﺎ ﻧﻨﻈﺮ إلى إيمان إبراهيم، ﻳﻤﻜﻦ أن ﻧﺮى كل أﻋﻤﺎل اﻳﻤﺎﻧﻪ اﻟﺸﺎﻗﺔ اﻟﺘﻰ ﻣﻦ ﺧﻼﻟﻬﺎ ﺗﻠﻰ كلمة ﻳﻬﻮﻩ، وﻧﺤﻦ إذن ﻻ ﻳمكننا اﻻ ان ﻧﻄﻮب إيمان إبراهيم هذا. ﺑﺎرك الله إبراهيم ﺑﺸﺪة، كما ﺗﺒﻴﻦ ﻓﻰ ﺗﻜﻮﻳﻦ 12 : 3، ﺣﻴﺚ الله ﻗﺎل، "أﻧﺎ ﺳﺄﺑﺎرك أوﻟﺌﻚ اﻟﺬﻳﻦ يباركونك، وأﻧﺎ ﺳﺎﻟﻌﻦ اﻟﺬي ﻳﻠﻌﻨﻚ؛ وﻓﻲ ﻧﺴﻠﻚ ﺗﺘﺒﺎرك كل قبائل اﻷرض".هذه البركة اﻟﻌﻈﻴﻤﺔ نراها أيضًا في تكوين 15، حيث أعلن الله لإبراهيم: "أنا ترس لك، أجرك كثير جدًا". الله كان ﻋﻨﺪﻩ ﻣﺜﻞ هذا اﻟﺤﺐ اﻟﺨﺎص لإبراهيم اﻟﺬي اﺻﺒﺢ اﻟﻬﻪ اﻟﺨﺎص ﺑﻌﺪ ﻗﻴﺎدة إبراهيم ﺧﺎرج أور اﻟﻜﻠﺪاﻧﻴﻴﻦ، كشف الله ﻧﻔﺴﻪ أﻣﺎﻣﻪ، وﻗﺎل له: "أنا ترس لك، أجرك كثير جدًا". ﻋﻨﺪﻣﺎ ﻗﺎل الله هذا، إبراهيم ﺳﺄﻟﻪ ﺑﺎﻟﻤﻘﺎﺑﻞ، ﻣﺎذا ﺗﻌﻄﻴﻨﻲ؟" كلمات إبراهيم هذه ﻣﺎ كانت كلمات ﺠﺤﻮد ﻣﻦ ﻗﻠﺐ ﺷﻜﺎك ﻳﺴﺄل عما ﻳﻤﻜﻦ الله أن ﻳﻌﻄﻴﻪ بالمقابل، ﻟﻜﻦ ﺑﺎﻷﺣﺮى كانت أﻣﻨﻴﺔ جادة لإبراهيم ﻓﻰ ان يباركه الله. ﻣﺎذا، إذن، هل كانت هذه هي البركة اﻟﺘﻲ طلبها إبراهيم ﻣﻦ الله؟ هذا ﻳﻜﺸﻒ ﻣﺎ ﻓﻲ داخل إبراهيم. ﻗﺎل إلى الله ":ﻣﺎذا ﺗﻌﻄﻴﻨﻲ؟ ﻷن أﻧﺎ ﻋﻘﻴﻢ، وﺧﺎدﻣﻲ اﻟﺪﻣﺸﻘﻲ اﻟﻴﻌﺎزر ورﻳﺜﻲ، كما ﺳﻴﺼﺒﺢ إﺑﻨﻲ اﻟﻤﺘﺒﻨﻰ اﻟﺬي ﻳﺮث كل ﻣﻤﺘﻠﻜﺎﺗﻲ! ﻣﺎذا ﺗﻌﻄﻴﻨﻲ؟" هنا، ﻧﺤﻦ ﻳﺠﺐ أن ﻧﻔﻬﻢ جديًا كيف كان يشتاق ليكون له ابن. أوﻟﺌﻚ اﻟﺬﻳﻦ بإرادتهم أختاروا ألا يكون لهم أبناء رﺑﻤﺎ ﻻ ﻳﻤﻜﻦ أن يتعاطفوا مع رغبة قلب الجادة، لكنه كان يشتاق حقًا أن يكون له ابن يرثه.

https://www.bjnewlife.org/
https://youtube.com/@TheNewLifeMission
https://www.facebook.com/shin.john.35

5. كيف قدم بنى اسرائيل التقدمات فى الخيمة: الخلفية التاريخيةに寄せられたリスナーの声

カスタマーレビュー:以下のタブを選択することで、他のサイトのレビューをご覧になれます。