検索キーワード： ナレーター "ميادة السعيد" すべてのカテゴリー

"لغز الرجل الذي طار" هو واحد من سلسلة ألغاز المغامرون، وهي قصص و مغامرات تخوضها مجموعة من الأولاد ، تسودها أحداث مثيرة و لحظات ممتعة و شيقة ، يستعمل فيها أبطال القصة كل ما يتمتعون به من ذكاء و فطنة من أجل الوصول إلى الحقيقة و كشف الغموض الذي يكتنف الأحداث و الوقائع المبهمة ...

"أصبح لنا حديقة مثل حديقتكم فقد انتقلنا منذ خمسة أيام إلى الفيلا الجميلة التي بنيناها، فبعد سفركم إلى الاسكندرية انت وعاطف ولوزة اتخذ أبي قرار الانتقال إلى الفيلا.

(بونجا ).. ابنة أحد الزعماء الإفريقيين يتم اختطافها في القاهرة بعد أن جاءت للالتحاق بإحدى المدارس المصرية نزلت في أسوان أولا حيث قضت يومين ثم حضرت إلى القاهرة في اليوم التالي بعد ذلك تم اختطافها و معنى ذلك أن الذي خطفها كان يعلم كل شيء عن حضورها .. فمن هو ؟ و ما غرضه من خطفها ؟ و هل يتوصل المغامرون الخمسة إلى كشف الغموض عن هذه القضية الشائكة.

إنّها مغامرةٌ فريدة من نوعها، تجري في جوٍّ غامض مثير فهذه أول مرة يدخل فيها المغامرون الأربعة بيتًا تسكنه الأشباح!

" لم تُسفر التحقيقات في اختفاء الدكتور (أبو المكارم) والدكتور (أنور كامل) عن شيءٍ يبدّد الغموض الذي يحيط بالحادث... وكان الإثنان قد التقيا في منزل أحد أصدقائهما لمناقشة بعض النتائج العلمية لأبحاثهما، ثمَّ غادرا منزل صديقهما معًا، ومنذ ذلك الحين لم يشاهدهما أحد...

"1919" ليست مجرد صفحاتٍ وكلمات بل هي واقع شخصيات حقيقية يعرفها بعضنا، وخفيت عن البعض الآخر...حكايةٌ تتوغل في أدق تفاصيل حياة شخصيات يُنْظّر إليهم نظرة الزعماء، كما تغوص عميقًا في تفاصيل حياة فئات متباينة للغاية من الشعب المصري، لتشرح لنا كيف كان الجو الطبقي يسود الحياة (مثلما هو سائد الآن في الواقع)، وكيف كانت الفجوة، وكيف كان ينظر جميع الأطراف إلى بعضهم البعض.

"الحب هو كل محاولاتنا الفاشلة في إيقاف الزمن ونحن مع من نحب، المشاعر والفؤاد شيئان متشابهان، كبحرين وبينهما العقل، لو أغفلا العقل هلكا، ولو حكماه هلكا، ولكن كلًّا منهما يقود الإنسان لبعض الوقت علي حسب هواه ومنطقه، فلا العقل يحكم، ولا المشاعر تستقر ولا القلب يهدأ وبينهم يبقي الإنسان حائراً لا يهتدي للحب سبيلاً...."

هذا الكتاب يأتي بوعي جديد حول عملية الأبوة والتي تزيد من صحة ثقافتنا ذاتها، كما يُظهر للوالدين كيف باستطاعتهما تحويل الأبوة الى ممارسة روحية...

تدور أحداث هذه الرواية اللاهثة حول سامية التي ترافق زوجها السجين السياسي ورفيقه رحلة هروبهما من السلطات حيث تقول كاتبتها لطيفة الزيات والتي تعدّ واحدة من أهم الروائيات العربيات: تعرض "صاحب البيت" التفرقة ما بين الحب والرغبة في التملك وترصد العلاقة بين الجنسين القائمة على الضياع في الآخر أو الاستحواذ على الآخر كلونٍ من ألوان العبودية وفقد النديّة والفردية".

"تسمّرت " تقى عوض الله" في مكانها، ولم تتحرك قيد أنملة ، فــ " أوس " الجندي كان لا يزال ممسكاً بكفيها المسنودين على باب السيارة ، ومحكماً لقبضتيه عليهما ..

تفنن في تعذيبهن قبل أن يتركهن حُطـــــام، وبإرادتهن خضعن له واخترن أن يكنَّ ضحايـــاه، وحينما لم يجد بينهن ضالته، نبذهن عن عمـــد عراةً... ورحل حتى بلا وداع،فقد يأس أن يجد فيهن سلواه ...

هذا الكتاب هو أحد طرائقي في المقاومة، وجزء من إيماني بدورنا كمثقّفين وكتّاب في تحمّل مسؤوليّتنا الأخلاقيّة والوطنيّة تجاه العدالة وإنصاف الضّحايا، والّتي يتجلّى أهمّ وجوهها في حربنا ضدّ النّسيان..."

مغردةً خارج السرب؛ تقدم كريمة عزمي رؤية مختلفة فى كتابها (قهر المرأة للمرأة)، حيث تبرئ فيه الرجل من اتهامه بأنه الكائن الوحيد الذى يقهر المرأة ويتعدى على حقوقها، نافية عنه التهمة بأنه مصدرتعاستها وشقائها، مؤكدة أنها لاتهدف للدفاع عن الرجال لأنها تدرك أن هناك رجالا يقهرون المرأة ويسلبون حريتها وحقوقها، ولكن لأن هناك نوعا آخر من القهروالظلم الذى تتعرض له المرأة من امرأة مثلها ربما يفوق قهر الرجال لها، أوكما تقول:" إذا كان قهر الرجل للمرأة عظيمًا...فإن قهر المرأة للمرأة أعظم.."

هل تريدون معرفة ما الذي يحدث بالضبط فى هذة الرواية؟

تبدأ أحداث هذه الرواية الغريبة بخروج مروان من المصحة النفسية، ومروان هذا شاب غني بهي الطلعة خرج إلى العالم بعد أن قضى بعض الوقت في مصحة نفسية على إثر وفاة أخته نادين لكنّه لم يكن كما دخلها فقد ملأت قلبه رغبة الانتقام !

فتاة يتيمة ومحاسب عقيم وممرض فاسد، هؤلاء بعض ساكني الحارة الذين رأوا واقعة قتل ذلك الدرويش إلّا أن البلطجي هددهم واستطاع إخراسهم كأن لم تحدث الجريمة أمامهم، غيرأن صمتهم هذا جلب عليهم مالم يكن يتخيلوا أن يروه في أسوأ كوابيسهم... لقد رفع الستار عن الجانب المظلم من نفسياتهم الخربة، وشاهدواخلفها ما تقشعر منه الأبدان عقابًا لهم على ماضيهم الأسود وأيضا عقابا لشيطانهم الأخرس عندما سكتوا عن الحق.!!

إنَّ اكتشاف الظلام الذي بداخلك هو أسهل الطرق لا كتشاف الظلام داخل الآخرين !!

"تلخص الواقعة فيما جاء بالتقرير الطبي الصادر من مشرحة مستشفى الإسكندرية الدولي، عن وصول جثة المجني عليه مصابًا بثلاث جروح نافذة في الظهر أودت بحياة المجني عليه، وذلك إثر طعنات سكين متوسط الحجم حاد النصل، كما تبين وجود أثر لضربة عنيفة على الرأس.

كيف حدث هذا؟ كيف عرف شكل الغرفة؟ كيف يشعر بالتواصل مع صاحب الفيلا؟ هل يوجد تفسير؟ ربما قدماء المصريين كانوا على حق، فالروح تعود للجسد من جديد وتعيش الحياة مرة أخرى، ربما انقسمت الروح بينه وبين صاحب الفيلا، أو من الممكن أن تكون مجرد مصادفة كما ذكرت سلمى، لكنه قد ذهب بخياله لأماكن كثيرة لم يرها من قبل في الحقيقة، ربما هو مجرد خيال، أو أنّه يمتلك قدرة خارقة لم يكتشفها بعد، فهو يستطيع أن يذهب إلى أي مكان أو يسافر عبر الزمان، وكأنه يعيش في ماضيه وحاضره ومستقبله في نفس الوقت، هل يوجد عالم موازِ نعيش فيه حياتنا بالع.

بالفعل كانت لى حكايات مريعة فى .... وسط البلد "