検索キーワード： 著者 "طه حسين" すべてのカテゴリー

حكاياتٌ عن أعظم شعراء العربية، وقصص يسردها الأديب الكبير طه حسين كأنه يجلس أمامك. مناقشة الجانب الفني لشعراء الجاهلية، مع شرح وتحليل قصائدهم. ويختتم كتابه بمراسلات جرت بينه وبين عدد من أدباء عصره حول قضايا أدبية ونقدية كثيرة. فاستمع الآن

ظهورُ الدين الجديد في شبه الجزيرة العربية وما تبعه من أحداث، يعرضها جميعًا الكاتب والمفكر طه حسين. لا يكتفي الكاتب بعرض الأحداث فقط ولكن يحللها بوجهة نظر منطقية. يكشف ما وراء الأحداث الكبرى، وما الذي أدى لنشوب الثورات في الدولة الإسلامية. رؤية تحليلية ناقدة، كتابٌ يستحق القراءة والتأمل. فاستمع الآن

إنّهما سيرتان متكاملتان؛ سيرة ذاتية خاصة بالكاتب، وسيرة غيرية متعلقة بالأديب، وفي نفس الوقت هي رواية فنية تعتمد على التخييل والالتفات والتشويق والاستطراد والاهتمام بصناعة البيان وبلاغة التصوير، وهذا مما يجعل "طه حسين" أحد رواد الأدب العربي الحديث الأفذاذ، كما أن في هذه السيرة إدانة لجيل من المثقفين العرب الذين قصدوا أوروبا بحثًا عن العلم واستكمالًا لدراساتهم العليا، فانبهروا بحضارة الغرب، ولكنهم بدلًا من أن يستفيدوا من العلوم والمعارف والآداب، سقطوا في الغواية والرذيلة وفتنة الخطيئة، و انغمسوا في بوتقة الشر والفساد، والانسياق الأعمى للغرب والإيمان بفلسفته المادية المحضة وأفكاره المنحلة....

حاول طه حسين بأسلوب أدبي أن يكتب عن إحدى أخطر قضايا التاريخ الإسلامي وأكثرها حساسية، عن الفتنة الكبرى التي حصلت أيام عثمان رضي الله عنه، وامتدت آثارها إلى أيام علي رضي الله عنه، ومازال المسلمون يحصدون آثارها إلى الآن. ينظر طه حسين إلى هذه القضية، نظرة محايدة، فلا تصدر عن عاطفة أو هوى، ولا نظرةً تتأثر بالإيمان ولا الدين، بل هي نظرة مؤرخ يتجرد من العواطف والأهواء. ويحكي طه حسين عن هذه الفتنة في جزئين: الأول بعنوان:"الفتنة الكبرى: عثمان" والثاني: "الفتنة الكبرى: علي وبنوه".

والرواية التي بين يديك هي حكاية فتاة ريفية بائسة لم تَرْفُق بها الحياة، فزادتها آلامًا على آلام؛ فالرجل الذي تزوجها فعل ذلك مضطرًّا إكرامًا لوصية والده الشيخ لا حبًّا وكرامة، فكيف (بالله) يقبل أحد أن يقترن بفقيرة دميمة مثلها؟! فيحيا معها على كرهٍ ومضضٍ، ويزيد من عذابها سوءُ المعاملة التي تصبُّها حماتها عليها طوال الوقت، ثم تنجب بناتٍ لَسْنَ بأحسن حالًا من أمهن، فقد وَرِثْنَ بؤسها، فلا يجدنَ الراحة إلا في ضمَّةِ قبر.

حاول طه حسين بأسلوب أدبي أن يكتب عن إحدى أخطر قضايا التاريخ الإسلامي وأكثرها حساسية، عن الفتنة الكبرى التي حصلت أيام عثمان رضي الله عنه، وامتدت آثارها إلى أيام علي رضي الله عنه، ومازال المسلمون يحصدون آثارها إلى الآن. ينظر طه حسين إلى هذه القضية، نظرة محايدة، فلا تصدر عن عاطفة أو هوى، ولا نظرةً تتأثر بالإيمان ولا الدين، بل هي نظرة مؤرخ يتجرد من العواطف والأهواء. ويحكي طه حسين عن هذه الفتنة في جزئين: الأول بعنوان:"الفتنة الكبرى: عثمان" والثاني: "الفتنة الكبرى: علي وبنوه".

It is a collection of short stories by the writer Taha Hussein. The book contains eleven stories that talk about the suffering of people in all their forms, whether the poor, the destitute or the sick, and how life has wronged them.

The heroine of the novel here is the girl "Amana", a rural girl who rebels against the customs and traditions of Upper Egypt. The events of the novel begin with "Amana's" uncle blaming her mother for Amna's father's adultery and his violation of people's honor. Then Amna's father is killed and the uncle insists on deporting them from the village because people taunt him about his relative's adultery.

The book discusses six of the greatest companions who were among the first to embrace Islam, namely Ammar ibn Yasir, Bilal ibn Rabah, Suhaib ibn Sinan, Abdullah ibn Masoud, Khabbab ibn al-Arat, and Salim, the freed slave of Abu Hudhaifa.

أثار هذا الكتاب ل"طه حسين" الكثير من الجدل فور صدوره عام 1926 وهاجمه الكثير من النقاد فقد تناول طه حسين قضية الشعر الجاهلي من منظور الشك من حيث اللغة والمواضيع والنظم.